محام يتبرع بالتصدي لـ "مشوهي سمعة الكويكبي"

أعلن المحامي أحمد الراشد عزمه على التصدي وفقاً للإجراءات القانونية لمحاولة التشهير والإساءة للسمعة التي طالت مهاجم الوحدة الكروي الأول، الدولي السابق علاء الكويكبي على خلفية التحليل الذي أجراه اللاعب للكشف عن المنشطات والذي سبقت بعض وسائل الإعلام نتائجه الرسمية بالتأكيد على أن النتيجة إيجابية وأن اللاعب سيكون عرضة للإيقاف. وقال الراشد ل"الوطن" "لدي الاستعداد لتولي الدفاع عن الكويكبي تجاه ما ذكرته بعض وسائل الإعلام، وعلى وجه التحديد بعض الصحف عن وقوع اللاعب في محظور المنشطات دون أن يكون لديها أي شيء رسمي بشأن هذا الوقوع". وبين الراشد أن بعض الصحف ساهمت بأخبارها ونقل ما حدث للاعب بإلحاق الضرر به، وقال "بعض الصحف تجاوزت اختصاصاتها النظامية مستغلة حصانتها, وهذا مخالف للضوابط الشرعية والنظامية, وما صدر بهذا الشأن من أنظمة وتعليمات تكفلت وزارة الثقافة والإعلام الداخلي من خلالها بصيانة كل ما يخص كرامة الإنسان وسمعته وفقاً لنصوص نظام المطبوعات والنشر الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم ١٦٩ وتاريخ ٢٠ ١٤٢٠ ,والتي أوجبت / ١٠/ مادتها الأولى وتحت مايسمى بالسياسة الإعلامية في السعودية بالتالي يلتزم الإعلام السعودي بالإسلام في كل ما يصدر عنه ويحافظ على عقيدة سلف هذه الأمة ويستبعد من وسائله جميعاً كل ما يناقض شريعة الله التي شرعها للناس". وأضاف "المادة ال ٢٤ من النظام تؤكد أن على الإعلام السعودي احترام حقوق الأفراد فيما يخصهم وحقوق الجماعات فيما يعمها". وتابع "والمادة ال ٢٥ تنص على أن الإعلام السعودي يعتمد على الموضوعية في عرض الحقائق والبعد عن المبالغات والمهاترات ويقدر بعمق شرف الكلمة ووجوب صيانتها من العبث ويرتفع عن كل ما من شأنه أن يثير الضغائن ويوقظ الفتن والأحقاد". وأكد الراشد أنه سيتبنى قضية الكويكبي إذا ثبتت براءته من المنشطات، وسيطالب بعد أن ينال الوكالة الرسمية من موكله بملاحقة الذين شهروا باللاعب استناداً للمادة ال ٣٥ من نظام المطبوعات والنشر التي تنص "على كل صحيفة نسبت إلى الغير تصريحاً غير صحيح أو نشرت خاطأ أن تصحح ذلك بنشره مجاناً بناء على طلب صاحب الشأن، ويكون ذلك في المكان الذي سبق أن نشر به الخبر أو التصريح أو في مكان بارز منها، ولمن أصابه الضرر حق المطالبة بالتعويض". واستغرب الراشد أن يعامل الكويكبي بهذه القسوة الإعلامية من بعض الصحف، وقال "اللاعب نموذج يحتذى به, وهو لاعب قدوة في الملاعب ولدى الجيل الصاعد وصغار مشجعي كرة القدم, ولا يجب أن يقسو عليه الإعلام بهذه الطريقة التي لاشك أنها تمثلقسوة على المجتمع الرياضي وعلى مجتمع اللاعب بصفة خاصة,ولاسيما أنه من أبرز اللاعبين الذين يحملون سمعة طيبة لدى الدعاة وتربطه بأحدهم علاقة قوية جداً وعلاقة نسب". وأضاف "المتهم بريء حتى تثبت إدانته. ونلاحظ أن البعض سامحهم الله استعجلوا إصدار الأحكام النهائية على اللاعب دون وجه حق ودون صفة اعتبارية".

مشكور اخوي عاشق الازرق

مشكوووووووووووووووور اخوي قناص الازرق اسماعيل الضويان

تقبل مروري

مشكور

مشكوووووووور
تقبل مروري